-->
مساحة إعلانية

الثلاثاء، 25 أبريل 2023

فرحة العيد... من شعائر الله



بقلم/ سارة سعد

فرحة العيد وتكبيراته من أسباب سعادة القلب التي تبعث في النفوس البهجة والسرور، ولا تقتصر هذه الفرحة على شخص أو عائلة أو شعب واحد ولكنها فرحة غامرة تسود العالم بأكمله، فتجد الفرحة على وجوه الجميع الصغير والكبير.

فسبحان من جعل شعائره تسعد القلوب جميعًا، الفرحة التي تسعد القلوب جميعًا في آن واحد في كل بقاع الأرض.

فكم من حزين أجلت فرحة العيد حزنه وكم من مهموم أزاحت فرحة العيد همه وجددت في نفسه الأمل، فهي منحة ربانية ومكافأة من الوهاب، الفرحة التي تتجدد كل عام وترتبط بها ذكريات الطفولة ومازالت مستمرة تصنع ذكريات جديدة لكل عام وترى الجميع فيها يتبادلون التهاني والتبريكات والحب لكل الأصدقاء والأقارب والأهل والجيران مع مظاهر العيد التي تجوب الأرض شرقًا وغربًا وشمالًا وجنوبًا وكأن الأرض عروس تزينت ليوم الزفاف (يوم العيد) وبهجة الأطفال في كل مكان والمناسبات الاجتماعية الخاصة والعامة التي تقام في أيام العيد.

لتجتمع الأفراح بفرحة العيد.

 

شارك المقالة عبر:

اترك تعليقا:

الاكتر شيوعا